ماذا لو لم نكن مسلمين؟
هل تخيلتم هذه الفكرة من قبل
لو لم نكن مسلمين؟
لو لم تكن بلادنا إسلامية؟
الأمر غير متصور ..أليس كذلك؟
لكن لو تخيلناه سنجد العجب العجاب
سنتسائل ؟؟
غيرنا من غير المسلمين
كيف يحيون؟
كيف يعيشون؟
بدون الله كيف يستمرون؟
أتعلمون
لو لم نكن مسلمين
لما كنا سمعنا الآذان كل يوم يمزق قسوة سمائنا
ليداعب أاذننا و يسكب علينا من عطر كلمة " الله أكبر"
و ياله من نداء يشع أملا و تفاؤلا
لو لم نكن مسلمين
و لم نكن نعيش في بلاد إسلامية
لما كنا رأينا هؤلاء الجميلات من النساء المحجبات سائرات حولنا كالبللورات
أيا كان شكل هذا الحجاب سواء كان شرعي أو مجرد غطاء شعري
لكن إذا قورنت نسائنا المحجبات بغير المسلمات فلا شك أنهن الفائزات
و إن كنا نسأل الله لهم الهداية
لو لم نكن مسلمين
لما هل علينا رمضان بنفحاته و رحماته
و لما كنا فرحنا به صياما و ذكرا و قرآنا و قيام و دعاء ووجل و خشية
بل لم كنا شعرنا به أصلا
تخيلوا لو لم نكن مسلمين
لما كنا نضحك وتقشعر جلودنا بهجة كلما رأينا طفلا صغيرا يصلي
يأتي بحركات الصلاة مقلدا غير فاهم ولا عابيء
فقط يفعل كما يفعل أبواه
لو لم نكن مسلمين
لما كنا نطقنا بالبسملة قبل الأكل و الشرب و قبل كل عمل
و لما كنا نطقنا بالحمد لله بعد الأكل و الشرب و بعد كل عمل
لو لم نكن مسلمين
لما كنا هعنا للصلاة مع كل ضيقة
و إذا سألنا الناس "لماذا الآن تصلي رغم أنك لست من المصلين؟"
ألا تتذكر ربك إلا وقت الضيق؟
فنرد ونقول "ما حيلتنا إذا كنا أسلمنا له
فتعود إليه نفوسنا مهما شردت عنه بعيدا"
لو لم نكن مسلمين
لما كنا نهرنا أولادنا كلما كذبوا قائلين : هذا حرام
أتريد أن يغضب منك ربك؟
فينظروا إلينا واجمين و يشعرون أنا ذكرنا لهم شيئا عظيما
لو لم نكن مسلمين
و بلادنا إسلامية
لما كنت رأيت هذا التآلف بين الناس في الحزن و الفرح
لما كنت رأيت هؤلاء السجاد العباد و هم يستوطنون المساجد
بل لما كنت رأيت مساجد أصلا
لما كنت رأيت أناسا لا يعرفون بعضهم يسلمون على بعضهم في الطريق و كأنهم أحبة
و أخيرا لو لم نكن مسلمين
لما كنا عرفنا ربنا
ولا نبينا
فمن كنا سنلجأ وقت المحن؟
و لمن كنا سنرفع أيدينا بالدعاء؟
من كنا سنسأل؟
و من كنا سنحمد؟
لو لم نكن مسلمين
من كنا سنعبد سواك يا الله
فأنا لا أتخيل ربا لي دونك
فاللهم لك الحمد على نعمة الإسلام
اللهم يا ولي الإسلام و أهله مسكنا بالإسلام حتى نلقاك
اللهم آمين
هل تخيلتم هذه الفكرة من قبل
لو لم نكن مسلمين؟
لو لم تكن بلادنا إسلامية؟
الأمر غير متصور ..أليس كذلك؟
لكن لو تخيلناه سنجد العجب العجاب
سنتسائل ؟؟
غيرنا من غير المسلمين
كيف يحيون؟
كيف يعيشون؟
بدون الله كيف يستمرون؟
أتعلمون
لو لم نكن مسلمين
لما كنا سمعنا الآذان كل يوم يمزق قسوة سمائنا
ليداعب أاذننا و يسكب علينا من عطر كلمة " الله أكبر"
و ياله من نداء يشع أملا و تفاؤلا
لو لم نكن مسلمين
و لم نكن نعيش في بلاد إسلامية
لما كنا رأينا هؤلاء الجميلات من النساء المحجبات سائرات حولنا كالبللورات
أيا كان شكل هذا الحجاب سواء كان شرعي أو مجرد غطاء شعري
لكن إذا قورنت نسائنا المحجبات بغير المسلمات فلا شك أنهن الفائزات
و إن كنا نسأل الله لهم الهداية
لو لم نكن مسلمين
لما هل علينا رمضان بنفحاته و رحماته
و لما كنا فرحنا به صياما و ذكرا و قرآنا و قيام و دعاء ووجل و خشية
بل لم كنا شعرنا به أصلا
تخيلوا لو لم نكن مسلمين
لما كنا نضحك وتقشعر جلودنا بهجة كلما رأينا طفلا صغيرا يصلي
يأتي بحركات الصلاة مقلدا غير فاهم ولا عابيء
فقط يفعل كما يفعل أبواه
لو لم نكن مسلمين
لما كنا نطقنا بالبسملة قبل الأكل و الشرب و قبل كل عمل
و لما كنا نطقنا بالحمد لله بعد الأكل و الشرب و بعد كل عمل
لو لم نكن مسلمين
لما كنا هعنا للصلاة مع كل ضيقة
و إذا سألنا الناس "لماذا الآن تصلي رغم أنك لست من المصلين؟"
ألا تتذكر ربك إلا وقت الضيق؟
فنرد ونقول "ما حيلتنا إذا كنا أسلمنا له
فتعود إليه نفوسنا مهما شردت عنه بعيدا"
لو لم نكن مسلمين
لما كنا نهرنا أولادنا كلما كذبوا قائلين : هذا حرام
أتريد أن يغضب منك ربك؟
فينظروا إلينا واجمين و يشعرون أنا ذكرنا لهم شيئا عظيما
لو لم نكن مسلمين
و بلادنا إسلامية
لما كنت رأيت هذا التآلف بين الناس في الحزن و الفرح
لما كنت رأيت هؤلاء السجاد العباد و هم يستوطنون المساجد
بل لما كنت رأيت مساجد أصلا
لما كنت رأيت أناسا لا يعرفون بعضهم يسلمون على بعضهم في الطريق و كأنهم أحبة
و أخيرا لو لم نكن مسلمين
لما كنا عرفنا ربنا
ولا نبينا
فمن كنا سنلجأ وقت المحن؟
و لمن كنا سنرفع أيدينا بالدعاء؟
من كنا سنسأل؟
و من كنا سنحمد؟
لو لم نكن مسلمين
من كنا سنعبد سواك يا الله
فأنا لا أتخيل ربا لي دونك
فاللهم لك الحمد على نعمة الإسلام
اللهم يا ولي الإسلام و أهله مسكنا بالإسلام حتى نلقاك
اللهم آمين
0 التعليقات:
لا تنسى ان تترك تعليقا..فبكلمة طيبة منك او نصيحة مهذبة قد تغير مسار حياة كاملة