يتم التشغيل بواسطة Blogger.
RSS

سورة القلم




(كذلك العذاب، و لعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون)

وهو من رحمة الله بعبده
أن يذيقه بعضا من عذب الآخرة في الدنيا ليستشعر هول ما ينتظره
فتذله و دعائه الذي لا يستجيبه الله له
يذكره بنداء أهل النار 
و توسلهم له بأن يخرجهم منها
وهو بهم وبعذابهم لا يبالي 

فيتعلم
و يخاف

0 التعليقات:

أضف تعليق

لا تنسى ان تترك تعليقا..فبكلمة طيبة منك او نصيحة مهذبة قد تغير مسار حياة كاملة