(كذلك العذاب، و لعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون)
وهو من رحمة الله بعبده
أن يذيقه بعضا من عذب الآخرة في الدنيا ليستشعر هول ما ينتظره
فتذله و دعائه الذي لا يستجيبه الله له
يذكره بنداء أهل النار
و توسلهم له بأن يخرجهم منها
وهو بهم وبعذابهم لا يبالي
فيتعلم
و يخاف
0 التعليقات:
لا تنسى ان تترك تعليقا..فبكلمة طيبة منك او نصيحة مهذبة قد تغير مسار حياة كاملة