لاشك أن الاستغفار والتوبة يصقل القلب "فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له" والنبي صلى الله عليه وسلم في حديث الفتنة في أحد الروايات بعد أن ذكر أن الفتنة تنكت في القلب النكت السوداء "... فإن تاب واستغفر صقل قلبه" أو كما قال
فالاستغفار شأنه عظيم جدا "وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله ليعذبهم وهم يستغفرون" ولا شك أنه من العذاب والعقاب سلب الإيمان فالاستغفار يطهر القلب من أثر الذنب ويعيد إليه قوته
ولا ينبغي الاكتفاء به وحده فسلب الإيمان مصيبة عظيمة والمرء يجب ان يجتهد بقدرها ليتخطاها فعليه بالتضرع والالبذل والاجتهاد في طلب العفو من الله فإن صدق في ذلك بلغ مأربه
3 التعليقات:
وماذا لو كانت النعمة في الدين وقد سُلبت , هل الاستغفار يكفي , ياليته يكفي والله المستعان.
لاشك أن الاستغفار والتوبة يصقل القلب
"فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له"
والنبي صلى الله عليه وسلم في حديث الفتنة في أحد الروايات بعد أن ذكر أن الفتنة تنكت في القلب النكت السوداء
"... فإن تاب واستغفر صقل قلبه" أو كما قال
فالاستغفار شأنه عظيم جدا
"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله ليعذبهم وهم يستغفرون"
ولا شك أنه من العذاب والعقاب سلب الإيمان
فالاستغفار يطهر القلب من أثر الذنب ويعيد إليه قوته
ولا ينبغي الاكتفاء به وحده
فسلب الإيمان مصيبة عظيمة
والمرء يجب ان يجتهد بقدرها ليتخطاها
فعليه بالتضرع والالبذل والاجتهاد في طلب العفو من الله
فإن صدق في ذلك بلغ مأربه
لاحول ولاقوة إلا بالله , جزاك الله خيرا على ردك, الله المستعان , ان استطعت الاسترسال في هذه المصيبة بالحديث عنها لعل الله يفتح بك قلوبا غلفا
لا تنسى ان تترك تعليقا..فبكلمة طيبة منك او نصيحة مهذبة قد تغير مسار حياة كاملة