يتم التشغيل بواسطة Blogger.
RSS

به اكتفِ..



لمَ ترهق نفسك في البحث عن رفقة؟!
لمَ تحرق قلبك في تمنى مربي بك يهتم؟!
كفى بالله مربيا ورفيقا

3 التعليقات:

غير معرف يقول...

ولم تقتل رفقتك عندما تذهب إلى الله !
ألا يمكن أن تحتفظ بهم !
هل الرفقة تكون بدلا عن الله ! أو تبا لهم !
ألا ينفع أن يجتمع الاثنان !

غير معرف يقول...

ولم تقتل رفقتك عندما تذهب إلى الله !
ألا يمكن أن تحتفظ بهم !
هل الرفقة تكون بدلا عن الله ! أو تبا لهم !
ألا ينفع أن يجتمع الاثنان !

Heba Sayed يقول...

حديثي لمن لم يوفق للرفقة بعد و يتحرق شوقا لها
فانبهه إلى وجود جانب مشرق في الأمر هو رفقة الله له

و كذلك للباحثين عن المربي في زمن ندر فيه المربون
ففكفى بالله مربيا

و أيضا حديثي موجه لمن يكسلون و يتأخرون و يعجزون و يعلقون كل ذلك على عدم وجود الرفقة و الصحبة الصالحة
فلو دققوا النظر لوجدوا أنهم في رفقة من بيده الخير كله

هذا مقصدي
فلا الرفقة بديلا عن الله طبعا
ولا غنى لسائر عنها
ولكنها تربيتة على قلوب المحرومين

أضف تعليق

لا تنسى ان تترك تعليقا..فبكلمة طيبة منك او نصيحة مهذبة قد تغير مسار حياة كاملة